قراءة بيانية في عروض ثلاثة دواوين للشاعر يعقوب عبد العزيز الرشيد
قراءة بيانية
في عروض ثلاثة دواوين
للشاعر يعقوب عبد العزيز الرشيد
مقدمة :
في مقدمة ديوانه الأول ” سواقي الحب ” – الذي صدر عام 1974 – ذكر الشاعر يعقوب عبد العزيز الرشيد كيف أنه ( استُدرج ) إلى عالم الشعر ، مع التسليم – من جانب الشاعر ، ومن جانبنا كذلك – أن الشعر موهبة ، واستعداد فطري ، يدعمه الشغف بالشعر ، شعر الآخرين السابقين ، كما يدعمه التجريب والإصرار على المحاولة . فيقول : ” ما كنت في يوم من الأيام قبل التقائي بالشاعر الكبير الأستاذ عمر أبو ريشة تراودني فكرة نشر ما أكتب من قصائد ، لأني كنت أكتبها لي ، وكانت محاولات فاشلة ” !! ويمكن أن نعد هذه العبارة نوعا من ” التواضع ” الذي يستعين به الفنان – عادة – على استلانة مشاعر المتلقي ، وفتح الطريق إلى قلبه ، كما يمكن أن تكون اعترافا بواقع ما يعرف عن حجم موهبته بالقياس إلى أشعار كبار الشعراء من معاصريه في ذات المرحلة ، وهذا ما نرجحه ، وهو اعتراف شجاع مهما يكن الهدف منه ، كما يحدد شاعرنا لقاءه بأبو ريشة بسنة 1964 ، إذ جمعت بينهما الهند ، والعمل الدبلوماسي ، ثم يشير إلى ( تداخل ) أبو ريشة مع أشعار يعقوب ، فيذكر أنه كان يعرض عليه أشعاره فيبدي ملاحظاته ، فيشطب ويزيد ، ويصوب الزحافات والكسور ، ثم يقول شاعرنا : ” ولم تهن عزيمتي فأخذت أقرأ وأكتب إلى أن استقام الوزن في أذني ، فأخذت أختار الكلمات اختياراً ، حتى صارت هذه المحاولات …. إلخ ” .
لا نريد أن نصف تجربة يعقوب الرشيد الشعرية بأنها ” وليدة المصادفة ” ، أو بإيحاء خارجي ، وأنها ظلت كذلك ، ولقد رثى يعقوب صديقه أبو ريشة عند رحيله (1990 ) ، فلم يكشف هذا الرثاء الذي نجده تحت عنوان ” السِفر الجليل ” في ديوان ( غنيت في ألمي ) عن شاعر عميق التجربة ، خبير بفنون القول ، وإن كنا نرجح أن فن الرثاء – بصفة خاصة – من بين فنون الشعر ، ليس معياراً صالحا أو دقيقاً في الكشف عن حيوية الشاعر ، وقوة المجاز ، وبكارة اللغة لدى أي شاعر ، على أن ” المصادفة ” التي جمعت بين أبو ريشة والرشيد ، قد لا تكون في صالح الأخير ، هذا إذا سلمنا بأن ” أبو ريشة ” شاعر يستحق أن يكون معدوداً في زمانه إلى جوار كبار شعراء العربية في الثلث الأوسط من القرن العشرين . بعبارة أخرى : لو أن ( ولا تنفع لو ) الرشيد ساقته علاقات العمل الدبلوماسي إلى شاعر دبلوماسي آخر هو ( نزار قباني ) لاتخذت موهبته مساراً مختلفاً ، وبخاصة أن ” هاجس العشق ” والانشغال بالجمال النسوي هو الغالب على تجربة الشاعرين نزار قباني ، ويعقوب الرشيد . وفي تلك الحالة الأخيرة ( المفترضة ) كانت – كما نتوقع – قصائد الرشيد ستمضي في اتجاه ” قصيدة التفعيلة ” – التي عُرفت حين ظهورها بالشعر الحر – بما يعني أن الرشيد جارى صديقه أبو ريشة في الالتزام بالبحر الشعري ، كما أسس له الخليل بن أحمد ، وترتب على هذا – فيما نرجح – أمران ، لا يصعب أن نجد أثرهما في شعر يعقوب الرشيد :
الأمر الأول : أن القصيدة بنية صوتية ، محكومة بالوزن والقافية ( وهذا مالا خلاف عليه ) ومن ثم يتجه اهتمام الشاعر – والحالة هذه – إلى تصيّد الكلمات والعبارات التي تقيم الوزن دون حرص يعادل هذا الشغف ( اللفظي ) بتوليد الصور ، ونحت التراكيب المبتكرة ، والغوص وراء المعاني العميقة ، واختراع المجازات المشوقة والمبتكرة ، وهكذا تسيطر على عملية النظم عنده : الأصوات الزاعقة ؛ دقات الطبول والصنج ، والموسيقى النحاسية ، فيضيع في ضجيجها أنين الكمان ، وإيقاعات البيانو المتدرجة بين الهمس والفوران ، فضلا عن خصوصية الإيقاع المصاحب في مثل تلك التنويعات الموسيقية .
الأمر الثاني : أن يعقوب الرشيد في قصائده الكثيرة ظل ( متحجرا ) عند ” البحر الشعري ” ، فلم يحاول – إلا في حالات نادرة – أن يقترب من نسق التفعيلة ، وهيهات ، فقد فشلت محاولاته لأنه لم يدرب عليها ، ولم يتابع إبداعات شعراء التفعيلة الذين حققوا – في قصائدهم الحرة – نجاح ذلك النسق الشكلي ، وتوصلهم عبره إلى مفهوم جديد لبناء القصيدة ، لم يفكر فيه يعقوب الرشيد المتمسك بالتزامه بالبحر الشعري ، فهل كان هذا الجمود عند البحر الشعري سببا في غلبة قصائد الغزل ، وما يدور في فلك عاطفة الحب ، على قصائد شاعرنا ؟ وإذا كان الأمر كذلك فمن الذي ( أقنعه ) بأن الشعر – في جوهره – غناء للمرأة ، أو بحث عنها أو ضراعة مرفوعة إليها .. ليس غير ؟! وهل كان ( أبو ريشة ) هو الممسك بالسُكان ( الدفة ) في زورق يعقوب الرشيد ، المنطلق مع هواه في بحور الشعر ؟!
مهما يكن من أمر فقد رأينا أن نخوض تجربة يندر أن يُعنى بها نقاد الشعر ، وهي تجربة تعتمد على لغة الأرقام ( الإحصاء ) الذي سيكشف لنا عن شغف الشاعر الرشيد ، أو اتجاه قدراته النظمية في التعامل مع بحور محددة ، بعبارة أخرى : إن قصائده – وهي كثيرة – وأبياته التي تعد بالمئات ، لم تتعامل مع بعض البحور الشعرية ، ولو على سبيل التجريب ، أو المغامرة !!
وقبل أن نقدم دراستنا البيانية / الاحصائية / الرقمية لاستخدامات العروض ، نشير إلى عدة أمور :
- هذا البيان الإحصائي الذي سنتوقف عنده يعتمد على ثلاثة دواوين ( من بين الخمسة التي صنعها الشاعر ) وهي :
- ديوان : ” غنيت في ألمي ” – 1992 .
- ديوان : ” رفيف الجراح ” – 1997 .
- ديوان : ” همسات السبعين ” – 2006 .
لم ندخل في الإحصاء ديوانه الأول : ” سواقي الحب ” – 1974 ، وديوانه الثاني : ” دروب العمر ” – 1980 ، فقد اعتبرناهما بمثابة مرحلة البداية ، وصقل القدرة النظمية ، كما أنهما ينفصلان زمنيا عما بعدهما بفجوة زمنية واضحة ( 12 عاما ) هي الفارق بين ديوان : ” دروب العمر ” ، وديوان : ” غنيت في ألمي ” .
- هناك بحور لم ينظم عليها شاعرنا بيتا واحداً ، مثل : بحر المنسرح ، وبحر المجتث ، أما بحر الرجز ، الذي وصفه القدماء بأنه ( حمار الشعراء ) تعبيرا عن سهولة استخدامه ، وطواعية استجابته للقول !! فإن يعقوب الرشيد لم يستخدمه إلا في ثلاث قصائد – فيما قرأنا من شعره – على كثرته ، ومعروف – في قوانين العروض – أن بحر ” الكامل ” – وتفعيلاته الثلاث : متفاعلن + متفاعلن + متفاعلن – يمكن أن يتداخل مع بحر ” الرجز ” إذا ما تحولت : متَفاعلن ( في الكامل ) إلى متْفاعلن = مستفعلن ( تفعيلة الرجز ) ، غير أن العروضيين اشترطوا أن تكون تفعيلات الرجز جميعها على مستفعلن ، أو تحويراتها المستساغة في الوزن أو الضرب ، ولكن إذا جاء في وزن الرجز ولو تفعيلة واحدة ( متَفاعلن ) = تفعيلة ( الكامل ) فإن القصيدة مهما كان طولها ، تقاس إلى بحر الكامل ، وتغادر الرجز غير مأسوف عليها !! وهكذا تكرر عند الرشيد في كثير من قصائده أن يبدأ بتفعيلة الرجز ، ولكن سرعان ما ينتقل إلى تفعيلة الكامل ، فلم تتم له قصيدة على بحر الرجز .
- لم نحاول أن نخوض – مع هذا البيان العروضي – في احتمال تحريفات أو أخطاء التفاعيل ، وأنساقها عند الشاعر ، ولكن كان لابد أن نشير إلى أن بعض قصائده ، لم يستجب لتفاعيل البحور ، وهنا نشير إلى قصيدة ” انتحار السلوى ” ومطلعها :
لا تقولوا هجَر لا تقولوا غدَر
( ديوان : غنيت في ألمي – ص127)
وقوله في الديوان نفسه ، في قصيدة ” غرس وثمار ” ص201 :
غرسته أحلام
ليزهر السلام
في الروض والسهلِ
فلعلنا وجدنا قلقاً في البناء الموسيقي لهذه القطع ، وقد يغلب على ظننا أنه في مثل تلك المحاولات القليلة ، كان يجاري طريقة الموشحات ، ولكنه لم يلتزم بقوانين الموشحة .
- استخدم الشاعر المتاح من مجزوء البحور ، بقدر من التوسع ، ففي ديوانه ” غنيت في ألمي ” استخدم مجزوء الرمل خمس مرات ، ومجزوء الوافر مرتين ، ومجزوء الكامل مرتين ، وفي ديوان ” رفيف الجراح ” استخدم مجزوء الرمل ثلاث مرات ، ومجزوء الوافر مرة واحدة ، ومجزوء الخفيف مرة واحدة ، وفي ديوانه الأخير ” همسات السبعين ” استخدم مجزوء الرمل ثلاث مرات ، ومجزوء الكامل مرة واحدة .
- وللشاعر قصيدة واحدة ( زهيرية ) كتبها باللهجة الشعبية ، وهي قصيدة ” يا عز ” التي وجه بها إلى ولده ( عز ) ص231 – من ديوانه ” غنيت في ألمي ” ، ويقول فيها :
يا عز بالك تعوز اليوم إنســــان والحر يحمــــل كـــــل همومٍ تجيلهْ
يا عز اصبر علي الضيم إن جار واترك رجـــــا مـــــن نفوس بخيله
الحُر يحمل كل ما يهد لاجبــــال والهم ماهو مضعف النفس الجليله
…….
وهذه الرؤية المتشائمة الداعية إلى التجلد في مواجهة الحياة ، كانت انعكاسا مباشرا لما عانى الشاعر من صدمة في أزمة المناخ الاقتصادية المشهودة في تاريخ الكويت الاقتصادي .
أولا : ديوان ” غنيت في ألمي ” – صدر عام 1992
دون بيانات للطبع والنشر
| م | عنوان القصيدة | الصفحة | البحر الشعري | عدد الأبيات |
| 1 | غدر الجار | 9 | بحر الطويل | 31 بيتا |
| 2 | بيت واحد مرتجل | 15 | بحر الكامل | 1 بيتا |
| 3 | يا نائح النخل | 17 | بحر البسيط | 23 بيتا |
| 4 | دموع الصخر | 21 | بحر البسيط | 26 بيتا |
| 5 | الأحلام الزاخرة | 27 | بحر الرمل | 35 بيتا |
| 6 | المزار البعيد | 35 | بحر السريع | 22 بيتا |
| 7 | سهام الخئون | 39 | بحر الكامل | 20 بيتا |
| 8 | غنيت في ألمي | 43 | بحر البسيط | 17 بيتا |
| 9 | سأمضي | 47 | بحر الخفيف | 17 بيتا |
| 10 | شوك المصائب | 51 | بحر الطويل | 23 بيتا |
| 11 | جمر الفراق | 57 | بحر الوافر | 20 بيتا |
| 12 | السفر الجليل | 67 | مجزوء الكامل | 21 بيتا |
| 13 | شمس الندى | 71 | بحر الوافر | 19 بيتا |
| 14 | الله | 77 | مجزوء الرمل | 46 بيتا |
| 15 | دعاء | 87 | بحر الكامل | 5 أبيات |
| 16 | دار الخلود | 89 | بحر البسيط | 27 بيتا |
| 17 | منبت الأجداد | 97 | بحر البسيط | 13 بيتا |
| 18 | كويت الفداء | 103 | بحر المتقارب | 6 أبيات |
| 19 | فرحة اللقاء | 105 | بحر الرجز | 27 بيتا |
| 20 | خليج العطاء | 111 | بحر الكامل | 14 بيتا |
| 21 | جابر العثرات | 115 | بحر الكامل | 18 بيتا |
| 22 | الخلود | 119 | بحر الكامل | 12 بيتا |
| 23 | انتحار السلوى | 125 | فاعلاتن فعو | 20 بيتا |
| 24 | لا تنوحي | 131 | مجزوء الرمل | 10 أبيات |
| 25 | أحلام | 135 | بحر الرمل | 12 بيتا |
| 26 | رياح الغدر | 139 | بحر البسيط | 9 أبيات |
| 27 | روض الأمل | 143 | بحر الرمل | 7 أبيات |
| 28 | خفر الأشواق | 145 | بحر البسيط | 11 بيتا |
| 29 | قطرة طل | 149 | مجزوء الرمل | 8 أبيات |
| 30 | صدى البوح | 151 | بحر الخفيف | 6 أبيات |
| 31 | النهر الثمل | 153 | بحر البسيط | 5 أبيات |
| 32 | همس الغرام | 155 | بحر الخفيف | 7 أبيات |
| 33 | قالت السمراء | 157 | مجزوء الرمل | 12 بيتا |
| 34 | من بنات الليل | 163 | بحر المديد | 20 بيتا |
| 35 | رأفة النجوم | 169 | بحر البسيط | 12 بيتا |
| 36 | يا ابنة الروض | 175 | بحر الرمل | 11 بيتا |
| 37 | شقاء الفؤاد | 181 | بحر الرمل | 12 بيتا |
| 38 | ذكريات | 185 | مجزوء الرمل | 8 أبيات |
| 39 | شوق الرحيق | 187 | بحر الوافر | بيتان |
| 40 | أنا عمر .. أنا شباب | 189 | مجزوء الوافر | 10 أبيات |
| 41 | هبة الله | 193 | بحر الرمل | بيتان |
| 42 | ليلى | 195 | بحر الكامل | 12 بيتا |
| 43 | الجد والمزح | 199 | بحر الكامل | بيت واحد |
| 44 | غرس وثمار | 201 | مجزوء الكامل | 11 بيتا |
| 45 | لن يذبل الزهر | 205 | مجزوء الكامل | 23 بيتا |
| 46 | الأشواك | 211 | بحر الوافر | 5 أبيات |
| 47 | شدو الصمت | 213 | بحر الرمل | 12 بيتا |
| 48 | كويت الخير والثأر | 217 | بحر البسيط | 15 بيتا |
| 49 | الكؤوس الساخرة | 223 | بحر الرمل | 9 أبيات |
| 50 | نزف الجفون | 225 | مجزوء الوافر | 19 بيتا |
| 51 | يا عز | 231 | نبطي | 11 بيتا |
| 52 | الواشي | 237 | بحر الرمل | 15 بيتا |
| 53 | همسات في أذن الرمال | 241 | بحر الرمل | 13 بيتا |
| 54 | خواطر في العيد | 247 | بحر البسيط | 16 بيتا |
| 55 | الصمت العربي | 251 | بحر البسيط | 17 بيتا |
| 56 | لبنان السنة | 257 | بحر الكامل | 17 بيتا |
البيــــــان العروضي للديوان الأول
عدد قصائد الديوان : 56 قصيدة ،وتوزيعها كالآتي :
- بحر البسيط : 12 قصيدة .
- بحر الرمل : 10قصائد+ مجزوء الرمل 5 قصائد .
- بحر الكامل : 9 قصائد + مجزوء الكامل 3 قصائد .
- بحر الوافر : 4 قصائد + مجزوء الوافر قصيدتان .
- بحر الخفيف : 3 قصائد .
- بحر الطويل : قصيدتان .
- بحر المتقارب : قصيدة واحدة .
- بحر الرجز : قصيدة واحدة .
- بحر السريع : قصيدة واحدة .
- بحر المديد : قصيدة واحدة .
- الشعر النبطي : قصيدة واحدة .
- فاعلاتن فعو : قصيدة واحدة .
جملة أبيات قصائد الديوان : 824 بيتا .
متوسط عدد أبيات القصيدة : 14 بيتا .
عدد أبيات البحور الثلاثة المتقدمة ، ونسبتها إلى جملة قصائد الديوان :
- عدد أبيات بحر البسيط : 191 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 23% .
- عدد أبيات بحر الرمل : 128 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 15.5 % .
- عدد أبيات بحر الكامل : 100 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 12% .
ثانيا : ديوان : ” رفيف الجراح – صدر عام 1997
الناشر : دار الأخطل الصغير – لبنان
| م | عنوان القصيدة | الصفحة | البحر الشعري | عدد الأبيات |
| 1 | أمتي | 27 | بحر الكامل | 18 بيتا |
| 2 | أعلام العز | 33 | بحر الرمل | 35 بيتا |
| 3 | عصف الكواسر | 37 | بحر الكامل | 14 بيتا |
| 4 | نداء المجد | 41 | مجزوء الرمل | 30 بيتا |
| 5 | حب الكويت | 49 | بحر الكامل | 7 أبيات |
| 6 | الشهيد | 51 | بحر الكامل | 10 أبيات |
| 7 | كويت الصيد | 55 | بحر الرمل | 12 بيتا |
| 8 | يا خادم الحرمين | 59 | بحر الكامل | 18 بيتا |
| 9 | روافد الخير | 64 | بحر الكامل | 24 بيتا |
| 10 | قواضب المجد | 71 | بحر الرجز | 4 أبيات |
| 11 | قانا والخطوب | 73 | بحر الرمل | 16 بيتا |
| 12 | الربيع الكئيب | 79 | بحر الكامل | 16 بيتا |
| 13 | الشدو الحزين | 85 | بحر البسيط | 15 بيتا |
| 14 | نائح الليل | 91 | بحر الرجز | 17 بيتا |
| 15 | العتمة الخرساء | 96 | بحر الكامل | 20 بيتا |
| 16 | الناس والدنيا | 105 | بحر البسيط | بيتان |
| 17 | عتاب الأحبة | 107 | بحر الكامل | 7 أبيات |
| 18 | متنزه الخيران | 110 | مجزوء الرمل | 5 أبيات |
| 19 | صخب الرحيل | 113 | بحر الوافر | 15 بيتا |
| 20 | طيف الرفيق | 117 | بحر الوافر | 11 بيتا |
| 21 | رفيف الجراح | 120 | بحر الكامل | 14 بيتا |
| 22 | حرقة الناي | 124 | بحر الكامل | 22 بيتا |
| 23 | خذيني | 130 | مجزوء الوافر | 12 بيتا |
| 24 | محراب الجمال | 137 | بحر الكامل | 19 بيتا |
| 25 | لأجل العيون | 143 | بحر المتقارب | 9 أبيات |
| 26 | شعلة النوى | 146 | مجزوء الخفيف | 15 بيتا |
| 27 | شدو الوفاق | 150 | بحر الخفيف | 8 أبيات |
| 28 | لظى الشوق | 153 | بحر الخفيف | 12 بيتا |
| 29 | يا حبيبي | 157 | بحر الرمل | 7 أبيات |
| 30 | غنوة السمار | 159 | بحر الرمل | 6 أبيات |
| 31 | سورة الشوق | 161 | بحر الخفيف | 9 أبيات |
| 32 | ندى الفجر | 164 | بحر الرمل | 5 أبيات |
| 33 | سهير | 166 | بحر الخفيف | 4 أبيات |
| 34 | نفح الشطآن | 168 | بحر الكامل | 4 أبيات |
| 35 | عبير الدفء | 170 | مجزوء الرمل | 8 أبيات |
البيــــــان العروضي للديوان الثاني
عدد قصائد الديوان : 35 قصيدة ، وفي هذا الديوان بصفة خاصة قسم الشاعر قصائده حسب موضوعها – كما يتراءى له – وتوزيعها كالآتي :
- أولا : الوطنيات : 11 قصيدة .
- ثانيا : المراثي : 4 قصائد .
- قصائد متنوعة : 8 قصائد .
- قصائد حب : 12 قصيدة .
توزيع القصائد حسب البحور :
- بحر الكامل : 13 قصيدة .
- بحر الرمل : 6 قصائد + مجزوء الرمل : 3 قصائد .
- بحر الخفيف : 4 قصائد + مجزوء الخفيف : قصيدة واحدة .
- بحر الوافر : قصيدتان + مجزوء الوافر : قصيدة واحدة .
- بحر البسيط : قصيدتان .
- بحر الرجز : قصيدتان .
- بحر المتقارب : قصيدة واحدة .
جملة أبيات قصائد الديوان : 450 بيتا .
متوسط عدد أبيات القصيدة : 13 بيتا .
عدد أبيات البحور الثلاثة المتقدمة ، ونسبتها إلى جملة قصائد الديوان :
- عدد أبيات بحر الكامل : 193 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 43% .
- عدد أبيات بحر الرمل : 81 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 18 % .
- عدد أبيات بحر الخفيف : 33 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 7% .
ثالثا : ديوان : ” همسات السبعين ” – صدر عام 2006
الناشر : شركة دار الفكر الحديث – الكويت
|
م |
عنوان القصيدة | الصفحة | البحر الشعري | عدد الأبيات |
| 1 | أثباج النوى | 9 | بحر الكامل | 14 بيتا |
| 2 | نداء الألم | 15 | مجزوء الكامل | 5 أبيات |
| 3 | دفء الأماني | 19 | بحر البسيط | 6 أبيات |
| 4 | برقية | 23 | بحر الخفيف | 5 أبيات |
| 5 | طيف الجمال | 27 | بحر المتقارب | 10 أبيات |
| 6 | طائر السعد | 33 | بحر البسيط | 15 بيتا |
| 7 | ندى الفجر | 39 | بحر الرمل | 5 أبيات |
| 8 | أنت للمجد فم | 43 | بحر المديد | 17 بيتا |
| 9 | الليل الثائر | 49 | بحر الكامل | 15 بيتا |
| 10 | أطياف الغزو | 55 | مجزوء الرمل | 18 بيتا |
| 11 | ربيع الحب | 61 | بحر الرمل | 4 أبيات |
| 12 | فجر الأماني | 65 | بحر الرمل | 15 بيتا |
| 13 | الحب والضياء | 71 | بحر الرمل | 12 بيتا |
| 14 | نغمات الليل الحالم | 77 | بحر الكامل | 10 أبيات |
| 15 | المعلمون | 83 | مجزوء الرمل | 9 أبيات |
| 16 | أنغام الأمل | 89 | بحر الرمل | 20 بيتا |
| 17 | عناق الأحبة | 97 | بحر الكامل | 22 بيتا |
| 18 | دمعة الكلوم | 105 | بحر الخفيف | 5 أبيات |
| 19 | سبيل الحق | 109 | بحر البسيط | 18 بيتا |
| 20 | نفعة الأنوار | 117 | مجزوء الرمل | 4 أبيات |
| 21 | أفراح النصر | 121 | بحر الرمل | 20 بيتا |
| 22 | القيد | 129 | بحر الوافر | 6 أبيات |
| 23 | الأفياء العبقة | 133 | بحر الرمل | 6 أبيات |
| 24 | فريدة الحسن | 136 | بحر البسيط | 7 أبيات |
البيــــــان العروضي للديوان الثالث
عدد قصائد الديوان : 24 قصيدة ، وتوزيعها كالآتي :
- بحر الرمل : 7 قصائد + مجزوء الرمل : 3 قصائد .
- بحر الكامل : 4 قصائد + مجزوء الكامل : قصيدة .
- بحر البسيط : 4 قصائد .
- بحر الخفيف : قصيدتان .
- بحر المتقارب : قصيدة .
- بحر المديد : قصيدة .
- بحر الوافر : قصيدة .
جملة أبيات قصائد الديوان : 269 بيتا .
متوسط عدد أبيات القصيدة : 11 بيتا .
عدد أبيات البحور الثلاثة المتقدمة ، ونسبتها إلى جملة قصائد الديوان :
- عدد أبيات بحر الرمل : 83 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 31 % .
- عدد أبيات بحر الكامل : 61بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 23% .
- عدد أبيات بحر البسيط : 46 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 17 % .
البيان الختامي للدواوين الثلاثة عروضيا
أولا : مجموع أبيات الدواوين الثلاثة : 1543 بيتا .
ثانيا : عدد أبيات بحر الكامل التام : 354 بيتا .
ثالثا : عدد أبيات بحر الرمل التام : 292 بيتا .
رابعا : عدد أبيات بحر البسيط التام : 237 بيتا .