قراءة بيانية في عروض ثلاثة دواوين للشاعر يعقوب عبد العزيز الرشيد

قراءة بيانية في عروض ثلاثة دواوين للشاعر يعقوب عبد العزيز الرشيد

قراءة بيانية

في عروض ثلاثة دواوين

للشاعر يعقوب عبد العزيز الرشيد

مقدمة :

في مقدمة ديوانه الأول ” سواقي الحب ” – الذي صدر عام 1974 – ذكر الشاعر يعقوب عبد العزيز الرشيد كيف أنه ( استُدرج ) إلى عالم الشعر ، مع التسليم – من جانب الشاعر ، ومن جانبنا كذلك – أن الشعر موهبة ، واستعداد فطري ، يدعمه الشغف بالشعر ، شعر الآخرين السابقين ، كما يدعمه التجريب والإصرار على المحاولة . فيقول : ” ما كنت في يوم من الأيام قبل التقائي بالشاعر الكبير الأستاذ عمر أبو ريشة تراودني فكرة نشر ما أكتب من قصائد ، لأني كنت أكتبها لي ، وكانت محاولات فاشلة ” !! ويمكن أن نعد هذه العبارة نوعا من  ” التواضع ” الذي يستعين به الفنان – عادة – على استلانة مشاعر المتلقي ، وفتح الطريق إلى قلبه ، كما يمكن أن تكون اعترافا بواقع ما يعرف عن حجم موهبته بالقياس إلى أشعار كبار الشعراء من معاصريه في ذات المرحلة ، وهذا ما نرجحه ، وهو اعتراف شجاع مهما يكن الهدف منه ، كما يحدد شاعرنا لقاءه بأبو ريشة بسنة 1964 ، إذ جمعت بينهما الهند ، والعمل الدبلوماسي ، ثم يشير إلى ( تداخل ) أبو ريشة مع أشعار يعقوب ، فيذكر أنه كان يعرض عليه أشعاره فيبدي ملاحظاته ، فيشطب ويزيد ، ويصوب الزحافات والكسور ، ثم يقول شاعرنا : ” ولم تهن عزيمتي فأخذت أقرأ وأكتب إلى أن استقام الوزن في أذني ، فأخذت أختار الكلمات اختياراً ، حتى صارت هذه المحاولات …. إلخ ” .

 

لا نريد أن نصف تجربة يعقوب الرشيد الشعرية بأنها ” وليدة المصادفة ” ، أو بإيحاء خارجي ، وأنها ظلت كذلك ، ولقد رثى يعقوب صديقه أبو ريشة عند رحيله (1990 ) ، فلم يكشف هذا الرثاء الذي نجده تحت عنوان ” السِفر الجليل ” في ديوان ( غنيت في ألمي ) عن شاعر عميق التجربة ، خبير بفنون القول ، وإن كنا نرجح أن فن الرثاء – بصفة خاصة – من بين فنون الشعر ، ليس معياراً صالحا أو دقيقاً في الكشف عن حيوية الشاعر ، وقوة المجاز ، وبكارة اللغة لدى أي شاعر ، على أن ” المصادفة ” التي جمعت بين أبو ريشة والرشيد ، قد لا تكون في صالح الأخير ، هذا إذا سلمنا بأن ” أبو ريشة ” شاعر يستحق أن يكون معدوداً في زمانه إلى جوار كبار شعراء العربية في الثلث الأوسط من القرن العشرين . بعبارة أخرى : لو أن ( ولا تنفع لو ) الرشيد ساقته علاقات العمل الدبلوماسي إلى شاعر دبلوماسي آخر هو ( نزار قباني ) لاتخذت موهبته مساراً مختلفاً ، وبخاصة أن ” هاجس العشق ” والانشغال بالجمال النسوي هو الغالب على تجربة الشاعرين نزار قباني ، ويعقوب الرشيد . وفي تلك الحالة الأخيرة ( المفترضة ) كانت – كما نتوقع – قصائد الرشيد ستمضي في اتجاه ” قصيدة التفعيلة ” – التي عُرفت حين ظهورها بالشعر الحر – بما يعني أن الرشيد جارى صديقه أبو ريشة في الالتزام بالبحر الشعري ، كما أسس له الخليل بن أحمد ، وترتب على هذا – فيما نرجح – أمران ، لا يصعب أن نجد أثرهما في شعر يعقوب الرشيد :

الأمر الأول : أن القصيدة بنية صوتية ، محكومة بالوزن والقافية ( وهذا مالا خلاف عليه ) ومن ثم يتجه اهتمام الشاعر – والحالة هذه – إلى تصيّد الكلمات والعبارات التي تقيم الوزن دون حرص يعادل هذا الشغف ( اللفظي ) بتوليد الصور ، ونحت التراكيب المبتكرة ، والغوص وراء المعاني العميقة ، واختراع المجازات المشوقة والمبتكرة ، وهكذا تسيطر على عملية النظم عنده : الأصوات الزاعقة ؛ دقات الطبول والصنج ، والموسيقى النحاسية ، فيضيع في ضجيجها أنين الكمان ، وإيقاعات البيانو المتدرجة بين الهمس والفوران ، فضلا عن خصوصية الإيقاع المصاحب في مثل تلك التنويعات الموسيقية .

الأمر الثاني : أن يعقوب الرشيد في قصائده الكثيرة ظل ( متحجرا ) عند ” البحر الشعري ” ، فلم يحاول – إلا في حالات نادرة –  أن يقترب من نسق التفعيلة ، وهيهات ، فقد فشلت محاولاته لأنه لم يدرب عليها ، ولم يتابع إبداعات شعراء التفعيلة الذين حققوا – في قصائدهم الحرة – نجاح ذلك النسق الشكلي ، وتوصلهم عبره إلى مفهوم جديد لبناء القصيدة ، لم يفكر فيه يعقوب الرشيد المتمسك بالتزامه بالبحر الشعري ، فهل كان هذا الجمود عند البحر الشعري سببا في غلبة قصائد الغزل ، وما يدور في فلك عاطفة الحب ، على قصائد شاعرنا ؟ وإذا كان الأمر كذلك فمن الذي ( أقنعه ) بأن الشعر – في جوهره – غناء للمرأة ، أو بحث عنها أو ضراعة مرفوعة إليها .. ليس غير ؟! وهل كان ( أبو ريشة ) هو الممسك بالسُكان ( الدفة ) في زورق يعقوب الرشيد ، المنطلق مع هواه في بحور الشعر ؟!

مهما يكن من أمر فقد رأينا أن نخوض تجربة يندر أن يُعنى بها نقاد الشعر ، وهي تجربة تعتمد على لغة الأرقام ( الإحصاء ) الذي سيكشف لنا عن شغف الشاعر الرشيد ، أو اتجاه قدراته النظمية في التعامل مع بحور محددة ، بعبارة أخرى : إن قصائده – وهي كثيرة – وأبياته التي تعد بالمئات ، لم تتعامل مع بعض البحور الشعرية ، ولو على سبيل التجريب ، أو المغامرة !!

وقبل أن نقدم دراستنا البيانية / الاحصائية / الرقمية لاستخدامات العروض ، نشير إلى عدة أمور :

  • هذا البيان الإحصائي الذي سنتوقف عنده يعتمد على ثلاثة دواوين ( من بين الخمسة التي صنعها الشاعر ) وهي :
  • ديوان : ” غنيت في ألمي ” – 1992 .
  • ديوان : ” رفيف الجراح ” – 1997 .
  • ديوان : ” همسات السبعين ” – 2006 .

لم ندخل في الإحصاء ديوانه الأول : ” سواقي الحب ” – 1974 ، وديوانه الثاني :  ” دروب العمر ” – 1980 ، فقد اعتبرناهما بمثابة مرحلة البداية ، وصقل القدرة النظمية ، كما أنهما ينفصلان زمنيا عما بعدهما بفجوة زمنية واضحة ( 12 عاما ) هي الفارق بين ديوان : ” دروب العمر ” ، وديوان : ” غنيت في ألمي ” .

 

  • هناك بحور لم ينظم عليها شاعرنا بيتا واحداً ، مثل : بحر المنسرح ، وبحر المجتث ، أما بحر الرجز ، الذي وصفه القدماء بأنه ( حمار الشعراء ) تعبيرا عن سهولة استخدامه ، وطواعية استجابته للقول !!  فإن يعقوب الرشيد لم يستخدمه إلا في ثلاث قصائد – فيما قرأنا من شعره – على كثرته ، ومعروف – في قوانين العروض – أن بحر ” الكامل ” – وتفعيلاته الثلاث : متفاعلن + متفاعلن + متفاعلن – يمكن أن يتداخل مع بحر ” الرجز ” إذا ما تحولت : متَفاعلن ( في الكامل ) إلى متْفاعلن = مستفعلن ( تفعيلة الرجز ) ، غير أن العروضيين اشترطوا أن تكون تفعيلات الرجز جميعها على مستفعلن ، أو تحويراتها المستساغة في الوزن أو الضرب ، ولكن إذا جاء في وزن الرجز ولو تفعيلة واحدة ( متَفاعلن ) = تفعيلة ( الكامل ) فإن القصيدة مهما كان طولها ، تقاس إلى بحر الكامل ، وتغادر الرجز غير مأسوف عليها !! وهكذا تكرر عند الرشيد في كثير من قصائده أن يبدأ بتفعيلة الرجز ، ولكن سرعان ما ينتقل إلى تفعيلة الكامل ، فلم تتم له قصيدة على بحر الرجز .

 

  • لم نحاول أن نخوض – مع هذا البيان العروضي – في احتمال تحريفات أو أخطاء التفاعيل ، وأنساقها عند الشاعر ، ولكن كان لابد أن نشير إلى أن بعض قصائده ، لم يستجب لتفاعيل البحور ، وهنا نشير إلى قصيدة ” انتحار السلوى ” ومطلعها :

لا تقولوا هجَر     لا تقولوا غدَر

( ديوان : غنيت في ألمي – ص127)

     وقوله في الديوان نفسه ، في قصيدة ” غرس وثمار ” ص201 :

غرسته أحلام      

ليزهر السلام

في الروض والسهلِ

فلعلنا وجدنا قلقاً في البناء الموسيقي لهذه القطع ، وقد يغلب على ظننا أنه في مثل تلك المحاولات القليلة ، كان يجاري طريقة الموشحات ، ولكنه لم يلتزم بقوانين الموشحة . 

 

  • استخدم الشاعر المتاح من مجزوء البحور ، بقدر من التوسع ، ففي ديوانه ” غنيت في ألمي ” استخدم مجزوء الرمل خمس مرات ، ومجزوء الوافر مرتين ، ومجزوء الكامل مرتين ، وفي ديوان ” رفيف الجراح ” استخدم مجزوء الرمل ثلاث مرات ، ومجزوء الوافر مرة واحدة ، ومجزوء الخفيف مرة واحدة ، وفي ديوانه الأخير ” همسات السبعين ” استخدم مجزوء الرمل ثلاث مرات ، ومجزوء الكامل مرة واحدة .
  • وللشاعر قصيدة واحدة ( زهيرية ) كتبها باللهجة الشعبية ، وهي قصيدة ” يا عز ” التي وجه بها إلى ولده ( عز ) ص231 – من ديوانه ” غنيت في ألمي ” ، ويقول فيها :

يا عز بالك تعوز اليوم إنســــان       والحر يحمــــل كـــــل همومٍ تجيلهْ

يا عز اصبر علي الضيم إن جار      واترك رجـــــا مـــــن نفوس بخيله

الحُر يحمل كل ما يهد لاجبــــال       والهم ماهو مضعف النفس الجليله

   …….

وهذه الرؤية المتشائمة الداعية إلى التجلد في مواجهة الحياة ، كانت انعكاسا مباشرا لما عانى الشاعر من صدمة في أزمة المناخ الاقتصادية المشهودة في تاريخ الكويت الاقتصادي .

 

أولا : ديوان ” غنيت في ألمي ” – صدر عام 1992

 دون بيانات للطبع والنشر

م عنوان القصيدة الصفحة البحر الشعري عدد الأبيات
1 غدر الجار 9 بحر الطويل 31 بيتا
2 بيت واحد مرتجل 15 بحر الكامل 1 بيتا
3 يا نائح النخل 17 بحر البسيط 23 بيتا
4 دموع الصخر 21 بحر البسيط 26 بيتا
5 الأحلام الزاخرة 27 بحر الرمل 35 بيتا
6 المزار البعيد 35 بحر السريع 22 بيتا
7 سهام الخئون 39 بحر الكامل 20 بيتا
8 غنيت في ألمي 43 بحر البسيط 17 بيتا
9 سأمضي 47 بحر الخفيف 17 بيتا
10 شوك المصائب 51 بحر الطويل 23 بيتا
11 جمر الفراق 57 بحر الوافر 20 بيتا
12 السفر الجليل 67 مجزوء الكامل 21 بيتا
13 شمس الندى 71 بحر الوافر 19 بيتا
14 الله 77 مجزوء الرمل 46 بيتا
15 دعاء 87 بحر الكامل 5 أبيات
16 دار الخلود 89 بحر البسيط 27 بيتا
17 منبت الأجداد 97 بحر البسيط 13 بيتا
18 كويت الفداء 103 بحر المتقارب 6 أبيات
19 فرحة اللقاء 105 بحر الرجز 27 بيتا
20 خليج العطاء 111 بحر الكامل 14 بيتا
21 جابر العثرات 115 بحر الكامل 18 بيتا
22 الخلود 119 بحر الكامل 12 بيتا
23 انتحار السلوى 125 فاعلاتن فعو 20 بيتا
24 لا تنوحي 131 مجزوء الرمل 10 أبيات
25 أحلام 135 بحر الرمل 12 بيتا
26 رياح الغدر 139 بحر البسيط 9 أبيات
27 روض الأمل 143 بحر الرمل 7 أبيات
28 خفر الأشواق 145 بحر البسيط 11 بيتا
29 قطرة طل 149 مجزوء الرمل 8 أبيات
30 صدى البوح 151 بحر الخفيف 6 أبيات
31 النهر الثمل 153 بحر البسيط 5 أبيات
32 همس الغرام 155 بحر الخفيف 7 أبيات
33 قالت السمراء 157 مجزوء الرمل 12 بيتا
34 من بنات الليل 163 بحر المديد 20 بيتا
35 رأفة النجوم 169 بحر البسيط 12 بيتا
36 يا ابنة الروض 175 بحر الرمل 11 بيتا
37 شقاء الفؤاد 181 بحر الرمل 12 بيتا
38 ذكريات 185 مجزوء الرمل 8 أبيات
39 شوق الرحيق 187 بحر الوافر بيتان
40 أنا عمر .. أنا شباب 189 مجزوء الوافر 10 أبيات
41 هبة الله 193 بحر الرمل بيتان
42 ليلى 195 بحر الكامل 12 بيتا
43 الجد والمزح 199 بحر الكامل بيت واحد
44 غرس وثمار 201 مجزوء الكامل 11 بيتا
45 لن يذبل الزهر 205 مجزوء الكامل 23 بيتا
46 الأشواك 211 بحر الوافر 5 أبيات
47 شدو الصمت 213 بحر الرمل 12 بيتا
48 كويت الخير والثأر 217 بحر البسيط 15 بيتا
49 الكؤوس الساخرة 223 بحر الرمل 9 أبيات
50 نزف الجفون 225 مجزوء الوافر 19 بيتا
51 يا عز 231 نبطي 11 بيتا
52 الواشي 237 بحر الرمل 15 بيتا
53 همسات في أذن الرمال 241 بحر الرمل 13 بيتا
54 خواطر في العيد 247 بحر البسيط 16 بيتا
55 الصمت العربي 251 بحر البسيط 17 بيتا
56 لبنان السنة 257 بحر الكامل 17 بيتا

 

البيــــــان العروضي للديوان الأول

عدد قصائد الديوان : 56 قصيدة ،وتوزيعها كالآتي :

  • بحر البسيط : 12 قصيدة .
  • بحر الرمل : 10قصائد+ مجزوء الرمل 5 قصائد .
  • بحر الكامل : 9 قصائد + مجزوء الكامل 3 قصائد .
  • بحر الوافر : 4 قصائد + مجزوء الوافر قصيدتان .
  • بحر الخفيف : 3 قصائد .
  • بحر الطويل : قصيدتان .
  • بحر المتقارب : قصيدة واحدة .
  • بحر الرجز : قصيدة واحدة .
  • بحر السريع : قصيدة واحدة .
  • بحر المديد : قصيدة واحدة .
  • الشعر النبطي : قصيدة واحدة .
  • فاعلاتن فعو : قصيدة واحدة .

 

جملة أبيات قصائد الديوان : 824 بيتا .

متوسط عدد أبيات القصيدة : 14 بيتا .

عدد أبيات البحور الثلاثة المتقدمة ، ونسبتها إلى جملة قصائد الديوان :

  • عدد أبيات بحر البسيط : 191 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 23% .
  • عدد أبيات بحر الرمل : 128 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 15.5 % .
  • عدد أبيات بحر الكامل : 100 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 12% .

  

ثانيا : ديوان : ” رفيف الجراح – صدر عام 1997

الناشر : دار الأخطل الصغير – لبنان

م عنوان القصيدة الصفحة البحر الشعري عدد الأبيات
1 أمتي 27 بحر الكامل 18 بيتا
2 أعلام العز 33 بحر الرمل 35 بيتا
3 عصف الكواسر 37 بحر الكامل 14 بيتا
4 نداء المجد 41 مجزوء الرمل 30 بيتا
5 حب الكويت 49 بحر الكامل 7 أبيات
6 الشهيد 51 بحر الكامل 10 أبيات
7 كويت الصيد 55 بحر الرمل 12 بيتا
8 يا خادم الحرمين 59 بحر الكامل 18 بيتا
9 روافد الخير 64 بحر الكامل 24 بيتا
10 قواضب المجد 71 بحر الرجز 4 أبيات
11 قانا والخطوب 73 بحر الرمل 16 بيتا
12 الربيع الكئيب 79 بحر الكامل 16 بيتا
13 الشدو الحزين 85 بحر البسيط 15 بيتا
14 نائح الليل 91 بحر الرجز 17 بيتا
15 العتمة الخرساء 96 بحر الكامل 20 بيتا
16 الناس والدنيا 105 بحر البسيط بيتان
17 عتاب الأحبة 107 بحر الكامل 7 أبيات
18 متنزه الخيران 110 مجزوء الرمل 5 أبيات
19 صخب الرحيل 113 بحر الوافر 15 بيتا
20 طيف الرفيق 117 بحر الوافر 11 بيتا
21 رفيف الجراح 120 بحر الكامل 14 بيتا
22 حرقة الناي 124 بحر الكامل 22 بيتا
23 خذيني 130 مجزوء الوافر 12 بيتا
24 محراب الجمال 137 بحر الكامل 19 بيتا
25 لأجل العيون 143 بحر المتقارب 9 أبيات
26 شعلة النوى 146 مجزوء الخفيف 15 بيتا
27 شدو الوفاق 150 بحر الخفيف 8 أبيات
28 لظى الشوق 153 بحر الخفيف 12 بيتا
29 يا حبيبي 157 بحر الرمل 7 أبيات
30 غنوة السمار 159 بحر الرمل 6 أبيات
31 سورة الشوق 161 بحر الخفيف 9 أبيات
32 ندى الفجر 164 بحر الرمل 5 أبيات
33 سهير 166 بحر الخفيف 4 أبيات
34 نفح الشطآن 168 بحر الكامل 4 أبيات
35 عبير الدفء 170 مجزوء الرمل 8 أبيات

 

البيــــــان العروضي للديوان الثاني

عدد قصائد الديوان : 35 قصيدة ، وفي هذا الديوان بصفة خاصة قسم الشاعر قصائده حسب موضوعها – كما يتراءى له – وتوزيعها كالآتي :

  • أولا : الوطنيات : 11 قصيدة .
  • ثانيا : المراثي : 4 قصائد .
  • قصائد متنوعة : 8 قصائد .
  • قصائد حب : 12 قصيدة .

 

توزيع القصائد حسب البحور :

  • بحر الكامل : 13 قصيدة .
  • بحر الرمل : 6 قصائد + مجزوء الرمل : 3 قصائد .
  • بحر الخفيف : 4 قصائد + مجزوء الخفيف : قصيدة واحدة .
  • بحر الوافر : قصيدتان + مجزوء الوافر : قصيدة واحدة .
  • بحر البسيط : قصيدتان .
  • بحر الرجز : قصيدتان .
  • بحر المتقارب : قصيدة واحدة .

 

جملة أبيات قصائد الديوان : 450 بيتا .

متوسط عدد أبيات القصيدة : 13 بيتا .

عدد أبيات البحور الثلاثة المتقدمة ، ونسبتها إلى جملة قصائد الديوان :

  • عدد أبيات بحر الكامل : 193 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 43% .
  • عدد أبيات بحر الرمل : 81 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 18 % .
  • عدد أبيات بحر الخفيف : 33 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 7% .

 

ثالثا : ديوان : ” همسات السبعين ” – صدر عام 2006

الناشر : شركة دار الفكر الحديث – الكويت

م

عنوان القصيدة الصفحة البحر الشعري عدد الأبيات
1 أثباج النوى 9 بحر الكامل 14 بيتا
2 نداء الألم 15 مجزوء الكامل 5 أبيات
3 دفء الأماني 19 بحر البسيط 6 أبيات
4 برقية 23 بحر الخفيف 5 أبيات
5 طيف الجمال 27 بحر المتقارب 10 أبيات
6 طائر السعد 33 بحر البسيط 15 بيتا
7 ندى الفجر 39 بحر الرمل 5 أبيات
8 أنت للمجد فم 43 بحر المديد 17 بيتا
9 الليل الثائر 49 بحر الكامل 15 بيتا
10 أطياف الغزو 55 مجزوء الرمل 18 بيتا
11 ربيع الحب 61 بحر الرمل 4 أبيات
12 فجر الأماني 65 بحر الرمل 15 بيتا
13 الحب والضياء 71 بحر الرمل 12 بيتا
14 نغمات الليل الحالم 77 بحر الكامل 10 أبيات
15 المعلمون 83 مجزوء الرمل 9 أبيات
16 أنغام الأمل 89 بحر الرمل 20 بيتا
17 عناق الأحبة 97 بحر الكامل 22 بيتا
18 دمعة الكلوم 105 بحر الخفيف 5 أبيات
19 سبيل الحق 109 بحر البسيط 18 بيتا
20 نفعة الأنوار 117 مجزوء الرمل 4 أبيات
21 أفراح النصر 121 بحر الرمل 20 بيتا
22 القيد 129 بحر الوافر 6 أبيات
23 الأفياء العبقة 133 بحر الرمل 6 أبيات
24 فريدة الحسن 136 بحر البسيط 7 أبيات

 

البيــــــان العروضي للديوان الثالث

عدد قصائد الديوان : 24 قصيدة ، وتوزيعها كالآتي :

  • بحر الرمل : 7 قصائد + مجزوء الرمل : 3 قصائد .
  • بحر الكامل : 4 قصائد + مجزوء الكامل : قصيدة .
  • بحر البسيط : 4 قصائد .
  • بحر الخفيف : قصيدتان .
  • بحر المتقارب : قصيدة .
  • بحر المديد : قصيدة .
  • بحر الوافر : قصيدة .

 

جملة أبيات قصائد الديوان : 269 بيتا .

متوسط عدد أبيات القصيدة : 11 بيتا .

عدد أبيات البحور الثلاثة المتقدمة ، ونسبتها إلى جملة قصائد الديوان :

  • عدد أبيات بحر الرمل : 83 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 31 % .
  • عدد أبيات بحر الكامل : 61بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 23% .
  • عدد أبيات بحر البسيط : 46 بيتا . ونسبتها إلى جملة أبيات الديوان 17 % .

 

البيان الختامي للدواوين الثلاثة عروضيا

 

أولا : مجموع أبيات الدواوين الثلاثة : 1543 بيتا .

ثانيا : عدد أبيات بحر الكامل التام : 354 بيتا .

ثالثا : عدد أبيات بحر الرمل التام : 292 بيتا .

رابعا : عدد أبيات بحر البسيط التام : 237 بيتا .

اترك تعليقاً