هذا العنوان يحدد المحتوى ، ومن ثم فقد عني برصد جهود البلاغيين مرتبين زمنياً مع التعريف بكتبهم ، بدءً بـ : ابن المقفع ، والجاحظ ، وابن قتيبة ، والمبرد ، وابن المعتز ، وقدامة بن جعفر ، توصلا إلى المرزباني ، والجرجاني، والعسكري ، والباقلاني ، حتى يصل إلى : النواجي ، والسيوطي ، والشيخ يوسف البديعي . وعددهم (32) مؤلفاً .
كما عني في فصول متعاقبة بقضايا إعجاز القرآن من منظور بلاغي ، والرافد اليوناني ، ومدى إسهامه في التنمية المنهجية للبلاغة العربية ، مع اهتمام بأزمة البلاغة ، ومناهج تجديدها .
صدر عن مكتبة وهبة – 1996 . في (140 صفحة)
الفهرس
تمهيد ……………………………………………………………………………………… 3
البلاغي مطلب حياة …………………………………………………………. 3
البلاغة أداة للارتباط الإنساني للكاتب الألماني هنيس اليرتسن ….. 6
تخليص البلاغة من وظيفتها الجدلية ……………………………………. 9
اللغة المجازية هي ركيزة التعبير الفني الجمالي ………………… 12
الفصل الأول : البلاغة : طرح الأسئلة ………………………………….. 14
الفصل الثاني : البديع نموذجا ………………………………………….. 26
الفصل الثالث : كشاف بلاغي ( أو : ببليوجرافيا البلاغية العربية ) 45
الفصل الرابع : البلاغة وإعجاز القرآن ………………………………. 65